ان الله إذا ابتلَى عبدا ؛ فقد .. أحبـه
فالإبتِلاءُ نوعان :
إبتلاء لـ رَدْعْ .. وابتلاء لـ رَفْعْ
فإذا كانَ العبدُ عاصياً لاهياً في دنياه غافلاً عن ربِّه،
فقد إبتلاهُ لرَدْعِه عن الذنوب والمعاصي وتذكيره بربه تعالى!
وإذا كان العبدُ المبتلى مؤمناً طائعاً لربه،
فقد إبتلاهُ لتنقيتهِ من الذُنوب و رفع منزلتِه!
فكِلا الابتلاءان من (حـب) الله تعالى لعبدِه وَرحمتِه به ولطفِه
ولو إطَّلعنَا على الغيبِ لاخترنا ما اختاره أرحمُ الراحمينَ لنا ..
(لو علمتم كيف يدبر الرب أموركم، لذابت قلوبكم من محبته)
— فالإبتِلاءُ نوعان :
إبتلاء لـ رَدْعْ .. وابتلاء لـ رَفْعْ
فإذا كانَ العبدُ عاصياً لاهياً في دنياه غافلاً عن ربِّه،
فقد إبتلاهُ لرَدْعِه عن الذنوب والمعاصي وتذكيره بربه تعالى!
وإذا كان العبدُ المبتلى مؤمناً طائعاً لربه،
فقد إبتلاهُ لتنقيتهِ من الذُنوب و رفع منزلتِه!
فكِلا الابتلاءان من (حـب) الله تعالى لعبدِه وَرحمتِه به ولطفِه
ولو إطَّلعنَا على الغيبِ لاخترنا ما اختاره أرحمُ الراحمينَ لنا ..
(لو علمتم كيف يدبر الرب أموركم، لذابت قلوبكم من محبته)
0 التعليقات:
إرسال تعليق